لا تخجلي.. زوجك حلالك
العلاقة الزوجية من أهم الطرق لتوثيق العلاقة بين الطرفين، ووسيلة لحل المشكلات الأسرية المعقدة، ولكن هناك أشياء كثيرة تفسد هذه العلاقة، ويكون سببها هو الزوجة، فإليك أهم النصائح لتحسين علاقتك الحميمة بزوجك
إبدائي أنتِ أحيانا:
معظم السيدات يخجلن من محاولة البدء في العلاقة ويظنون أن ذلك يظهرهن بمظهر متطلب وغير محتشم وغير مناسب، ولكن يوضح الخبراء النفسيين أن الرجال مثلهم مثل المرأة يملون عندما يكونون هم من يبدأ بالتمهيد للعلاقة، من المهم أن تعلمي أن الرجال يرغبون بشدة في الاحساس بأنهم مطلوبون من قبل زوجاتهم.
لا تقلقى بشأن جسمك:
تعزف الكثيرات عن العلاقة الزوجية بسبب قلقها من الدهون الزائدة في منطقة البطن أو الأفخاذ، الرجال لا يلاحظون ½ المشاكل الموجودة بأجسام السيدات وخاصة وقت العلاقة الزوجية لذا لا تفكري كثيراً وكوني على طبيعتك.
تواصلي معه:
من أحد الأسباب التي تشكل مشاكل فى العلاقة الحميمية هو عدم التواصل مما قد يسبب عدم الرضى أو الشعور بالسعادة والحميمية لأحد الطرفين وأحيانا الطرفين معاً لذا تواصلى معه باخباره بما يسعدك ويرضيك وشجعيه على الحديث معك.
عدم رغبته لا يعني عدم اهتمامه:
تعتقد الكثيرات أن الرجال ذو شهية لا تشبع من ناحية العلاقة الزوجية وعند عزوفهم عن العلاقة أو عدم رغبتهم تأخذها الزوجة على محمل شخصي بحت مما قد يسبب المشاكل ولكن بعد الأسرة والزواج تختلف نفسية الرجل عن ما قبل المسؤولية والأسرة ولا يصبح همه الشاغل فى الحياة العلاقة بل يملئ عقله أيضاً الأسرة والأطفال والعمل ومتطلبات الحياة بمختلف أشكالها لذا أحياناً يكون العزوف بسبب ضغط العمل أو القلق أو مشاكل مالية .
لا تحاربي التغيير:
بعد مرور بعض السنوات على علاقتكم معا بغض النظر عن مدى قوة العلاقة بينكم يصبح ما كان مبهرا أمرا عادي لذا أحيانا كثيرة يأخذ المبادرة الرجل ويقترح تجربة أمور جديدة وهنا من فضلك لا تفزعى وفكري لما لا فالتغيير مفيد أحيانا.
راعي شعوره عند إخباره بعيوبه:
لا يوجد رجل يرغب فى سماع كلمات قاسية عن كيفية أدائه بالعلاقة أو عيوب شخصية بشكل صريح ومباشر وقاسي فذلك ببساطة يحفز طاقة الغضب لديهم لذا كونى كالمثل ضعى السم له فى العسل اخبريه بكلمات ناعمة وبسيطة عن ما يضايقك منه ولا تظلى تذكريه بها فقط انتظرى للمرة التالية التى تكونون فيها معا وستكتشفى إن أصغى لك أم لا.
تاعبونا دئما
كل ما هوا جديد
على
شاهدونا على lidoshow ليدو شو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق